بإسم الأمومة تنصب على ابنها وتدمر حياته وابواب جهنم شرعت وعبدت طريقها محتالة تمسكنت وآستغلت مشاعري وفعلت ما لايفعله إبليس اردت ان احميها من غدر الزمان فغدرت بي لي أخت بفرنسا نصبت هي الأخرى على المدعو جون بول فرنسي الجنسية بقطعة ارض 100 متر بتين بيوكرى وآدعت انها من عرق الجبين فآتفقتا على جعلي اقوم بالبناء اوالتعاون مادمت عندي خبرة فما كان الا ان آستحودتا على مبلغ 05 خمسة مليون سنتيم وبكامل رضاي مدعين انني سكير ومدمن مخدرات والنساء والحل هو اتباع خطواتهن لعلي استطيع تأمين مصير حياتي بالأستقرار الحر ففعلت وتزوجت واردت تغير المسار لأفاجئ بأن كل سيء طار وان لم اتبث لربما عقلي مهدد التجأتا الى الشعودة والدجل متمسكتين بفكرة دخيل وليس داك الشخص الدي انصاع للدم وليس للحيلة والطامة الكبرى إتهام ما تسمى بالوالدة انني اعاشرها من دبرها بعد تخديرها حتى تحصل على دعم الناس والمحطين بها وتعم الكارثة واختفي عن الأنظار لترتاح وتحقق المراد فماكان مني الا ان قمت بنقل زوجتي وخربت تلك الخربة بمعنى اصح ريبتها واقتلعت الأبواب ودمرت كل داك الحلم الدنيء ولها مني ما لم يفعله احد من قبل فرئسها محل القصف ولا ندم ولا حتى بفكر اندم على محوي اناس من هاد النوع حثالة مجتمع ومخلفات نشأة قبيحة لا تستحق الحياة